أعلنت النيجر يوم  أمس الثلاثاء قطع علاقاتها الدبلوماسية مع أوكرانيا “بأثر فوري”، وذلك بعد يومين من خطوة مماثلة من جانب مالي التي اتهمت كييف بـ”دعم” “الجماعات الإرهابية” بعد أن تكبد الجيش المالي خسائر فادحة في القتال مع الانفصاليين والجهاديين في نهاية جويلية

كما أعلنت النيجر، التي يحكمها مجلس عسكري مثل مالي، أنها “تحيل العدوان الأوكراني إلى مجلس الأمن الدولي للنظر فيه”، وفقًا لبيان متلفز للمتحدث باسم الحكومة أمادو عبد الرحمن.

في أوائل أوت الجاري ، نشرت جماعة مرتبطة بتنظيم القاعدة في النيجر شريط فيديو يظهر رجلين قالت إنهما “رهينتان روسيتان” قالت إنهما اختطفا في مبانغا في جنوب غرب النيجر، وفقًا لوكالة الأنباء الفرنسية.