أشار الناطق باسم بلدية الكفرة، عبد الله سليمان حامد، إلى أن البلدية تواجه ضغوطًا أمنية نتيجة الزيادة المستمرة في عدد اللاجئين السودانيين موضحا أن المئات من اللاجئين يصلون يوميًا، مما يثقل كاهل المدينة.
وقد استقرت آلاف الأسر اللاجئة في الكفرة، بما في ذلك حالات مصابة بأمراض معدية، مما دفع البلدية إلى تخصيص مركز صحي لتقديم الرعاية اللازمة.
وأكد حامد أن بعض المنظمات الإنسانية تسعى لتوفير الأغطية والمواد الغذائية للاجئين ومع ذلك، سُجلت بعض الانتهاكات وحوادث السرقة، مما يزيد الضغط على الأجهزة الأمنية في المدينة.