نفذت السلطات الجديدة في سوريا حملة اعتقالات واسعة ضد فلول ميليشيات بشار الأسد، شملت نحو 300 شخص من العسكريين والمسلحين والمخبرين في مناطق دير الزور ودمشق واللاذقية وحمص وحماة، مما أسفر عن مُصادرة أسلحة وذخائر.
كما شملت الحملة نزع السلاح من المدنيين، في حين تم توقيف الأشخاص المتورطين في الجرائم، دون أن تشمل شخصيات بارزة باستثناء رئيس القضاء العسكري السابق.