يذهب الأرجنتينيون نهاية الأسبوع إلى مراكز الاقتراع لانتخاب رئيس جديد للجمهورية سيخلف “البيرتو فرنانديز “حيث يتواجه وزير الاقتصاد سيرجيو ماسا مع المناهض للمؤسسة الحاكمة واليميني المتطرف خافيير ميلي الذي يتزعم حزب” الحرية تتقدم” على كرسي الرئاسة .
وتُعاني الأرجنتين منذ عقود من ركود اقتصادي بحيث لم تتمكن من تجنب ازمات مالية تتجلى في ديون وسوء إدارة مالية وتضخم مرتفع بعد ما كانت واحدة من اغنى دول العالم .