عززت السلطات الهندية الإجراءات الأمنية في كشمير بعد هجوم دموي أسفر عن مقتل 26 شخصا، معظمهم من السياح، في منطقة باهالغام.
أطلقت القوات الهندية عملية أمنية واسعة، مع نشر أعداد كبيرة من الجنود وإقامة نقاط تفتيش جديدة. ووصف المتحدثون باسم الشرطة الهجوم بـ”الإرهابي”، بينما لم تتبنّ أي جهة المسؤولية بعد.
رئيس الوزراء ناريندرا مودي أدان “العمل الشنيع” وتعهد بمحاسبة المنفذين.