واحتفل بيترو بهذا الحدث الذي يمثل تحولًا جذريًا في الموقف القانوني تجاه هذا النشاط، الذي كان جزءًا لا يتجزأ من الثقافة المحلية لكولمبيا لسنوات طويلة.
كما اشار صاحب هذا القرار إلى أن الهدف من هذا القانون هو وضع حد لممارسة قتل الحيوانات من أجل التسلية، مؤكدًا أن الثقافة والعدالة لا يمكن أن تبررا مثل هذه الأعمال ضد كائنات حية حساسة.