دعت نرجس محمدي، الحائزة على جائزة نوبل للسلام والمحتجزة في طهران منذ عام 2021، المجتمع الدولي إلى كسر حاجز الصمت ضد اضطهاد النساء في إيران، وذلك بعد مرور عامين على انطلاق حركة حياة امرأة حرية.
وفي رسالة نشرها المقربون منها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، نادت نرجس محمدي المؤسسات الدولية وشعوب العالم إلى التحرك، وطلبت من الأمم المتحدة أن تخرج من صمتها وتقاعسها بشأن الاضطهاد والتمييز المدمرين اللذين تمارسهما الحكومات الاستبدادية والدينية ضد النساء، من خلال تجريم الفصل العنصري بين الجنسين.