خلال الأسبوعين الماضيين، عززت القوات الفدرالية الإثيوبية تواجدها في إقليم أمهرة الذي يشهد تمردًا مسلحًا منذ أكثر من عام، كما قامت بشن حملات اعتقال جماعية في صفوف المواطنين.
من جهة أخرى، بدأت مليشيات “فانو”، التي تُمثل مجموعات دفاع ذاتي وتعتبر ثاني أكبر عرقية في إثيوبيا من حيث العدد حملتها المسلحة ضد الحكومة المركزية منذ أفريل 2023، في منطقة يقطنها 23 مليون نسمة.