تم العثور على قبر جماعي قد يحتوي على رفات آلاف الأشخاص بالقرب من دمشق، حيث تعهدت الحكومة المؤقتة الجديدة بمحاسبة المسؤولين عن الفظائع التي ارتكبت خلال فترة حكم الرئيس المخلوع بشار الأسد.
يقع الموقع في القُتَيْفَة، على بعد حوالي 40 كم شمال العاصمة، ويعد واحدا من عدة قبور جماعية تم تحديدها في جميع أنحاء البلاد بعد انهيار حكم عائلة الأسد الذي استمر لعقود.