هذه الحرائق، التي اندلعت بفعل رياح سانتا آنا، دمرت أكثر من 12 ألف مبنى و15 ألف هكتار من الأراضي، ووصف الرئيس بايدن المشهد بـ”ساحة حرب”.
ونتيجةً لتوسع الحرائق، تم فرض حظر تجول في المناطق المتضررة بسبب عمليات النهب، بينما طالب حاكم كاليفورنيا بمراجعة شاملة لأنظمة توزيع المياه بعد نقص الإمدادات الذي ساهم في تفاقم الوضع.