نددت الجزائر بشدة بالمناورات العسكرية الفرنسية المغربية المقررة في سبتمبر 2025 في مدينة الرشيدية قرب الحدود الجزائرية، واعتبرتها “استفزازا”.
واستدعت وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية السفير الفرنسي لإبلاغه بخطورة هذه المناورات، مؤكدة أنها قد تؤجج الأزمة القائمة بين البلدين بسبب مسألة الهجرة، خاصة بعد الهجوم القاتل في ميلوز الذي كان المشتبه به الرئيسي من أصل جزائري.