يستعد الكنديون للتوجه إلى صناديق الاقتراع الشهر المقبل في انتخابات فيدرالية تجري في ظل حرب تجارية مع الولايات المتحدة.
رئيس الوزراء مارك كارني، الذي أطلق الحملة الانتخابية يوم الأحد، يسعى لتعزيز زخم حزبه الليبرالي.
ويشير الخبراء إلى أن العلاقات الكندية الأمريكية وضرورة وجود قيادة قوية لمواجهة تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ستسود الانتخابات التي تستمر خمسة أسابيع.
ووفقا لاستطلاعات الرأي الأخيرة، يتنافس الليبراليون مع المحافظين في سباق متقارب، حيث حصل الليبراليون على 37.5 بالمائة مقابل 37.1 بالمائة للمحافظين.