تستعد الإكوادور لجولة الإعادة الرئاسية يوم 13 أبريل، حيث يتنافس كل من اليسارية لويزا غونزاليس مع الرئيس الحالي دانيال نوبوا.
وتأتي الانتخابات في ظل اضطرابات سياسية واقتصادية وارتفاع معدلات الجريمة.
غونزاليس، التي قد تصبح أول رئيسة منتخبة، تواجه تساؤلات بشأن علاقاتها بالرئيس السابق رافائيل كوريا، الذي يثير الانقسام في البلاد.