أسفرت الاشتباكات ذات الخلفية الطائفية في سوريا عن مقتل أكثر من 100 شخص خلال يومين، غالبيتهم من مقاتلي الدروز، وفق حصيلة جديدة أوردها المرصد السوري لحقوق الإنسان.
وأحصى المرصد مقتل 30 عنصرا من قوات الأمن ومقاتلين تابعين لوزارة الدفاع السورية، بالإضافة إلى 21 مسلحا درزيا و10 مدنيين، من بينهم رئيس بلدية صحنايا السابق وابنه.