أظهرت استطلاعات للرأي أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سجّل أدنى مستوى شعبية مقارنة بأي رئيس أميركي خلال أول 100 يوم من توليه المنصب منذ سبعة عقود.
وبحسب نتائج نشرتها مؤسسات إعلامية أميركية، لم تتجاوز نسبة الرضا عن أداء ترامب 40%، وهو معدل يعتبر الأدنى منذ عهد الرئيس هاري ترومان في أربعينيات القرن الماضي.
ويرى محللون أن أسباب هذا التراجع تعود إلى سلسلة من القرارات المثيرة للجدل، والانقسامات السياسية الحادة التي شهدتها الولايات المتحدة خلال تلك الفترة القصيرة من ولايته.