فاز الحزب الحاكم في البرتغال بالانتخابات المبكرة، لكن زعيمه لويس مونتينيغرو لم يتمكن من الحصول على أغلبية برلمانية.
وأعلن بيدرو نونو سانتوس استقالته من منصبه كأمين عام للحزب الاشتراكي بعد الهزيمة القاسية التي مُني بها الحزب، والتي اعتُبرت الأسوأ منذ عام 1987.
هذه النتائج تشير إلى تغيرات كبيرة في المشهد السياسي البرتغالي وتطرح تساؤلات حول مستقبل الحكومة الحالية.