تعتزم روسيا إنشاء محطة طاقة نووية على سطح القمر خلال العقد المقبل، بهدف توفير الطاقة لبرنامجها الفضائي القمري ودعم محطة أبحاث روسية-صينية مشتركة، في ظل احتدام سباق القوى الكبرى لاستكشاف الفضاء.
ومنذ أن أصبح رائد الفضاء السوفيتي يوري غاغارين أول إنسان ينطلق إلى الفضاء عام 1961، لطالما افتخرت روسيا بمكانتها قوةً رائدة في مجال استكشاف الفضاء، إلا أن دورها تراجع خلال العقود الماضية مقارنة بالولايات المتحدة، وبشكل متزايد مع الصين.





Comments are closed