تشهد طهران أسوأ موجات التلوث منذ سنوات، إذ قدرت وزارة الصحة وفاة 59 ألف شخص سنوياً نتيجة أمراض مرتبطة بسوء جودة الهواء، فيما تتجاوز خسائر الأزمة 17 مليار دولار سنويا.
وحذر نائب الرئيس محمد جعفر غامبانة من أن الضباب الدخاني “سيقتل” إذا استمر الوضع الراهن، بعد إغلاق المدارس والجامعات ودخول العاصمة المنطقة الحمراء.
وتأتي الأزمة وسط اضطرابات سياسية ونقص حاد في المياه، ما يزيد الضغوط على الحكومة ويفاقم الاحتجاجات الشعبية.











Comments are closed