التمست الشرطة البرازيلية، الخميس، من القضاء توجيه اتهامات للرئيس السابق جايير بولسونارو وابنه إدواردو المقيم في الولايات المتحدة، تتعلق بعرقلة سير العدالة وتقويض دولة القانون الديمقراطية، في إطار القضية المرفوعة ضد بولسونارو بشأن مزاعم تدبير محاولة انقلابية.
وقالت الشرطة في تقريرها إن بولسونارو ونجله حاولا التدخل في سير الإجراءات الجنائية الجارية، مشيرة إلى أن إدواردو يقود حملة في الولايات المتحدة لحث إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على التدخل لصالح والده.
ومن المقرر أن تبدأ المحكمة العليا البرازيلية النظر في القضية في 2 سبتمبر/أيلول المقبل، حيث قد يواجه الرئيس السابق وابنه عقوبة تصل إلى 12 عاما من السجن إذا ثبتت التهم.






Comments are closed