بدأت وزارة العدل الأميركية، يوم الجمعة، نشر وثائق طال انتظارها من التحقيق في قضية جيفري إبستين، في خطوة قد تكون لها تبعات سياسية واسعة.
ومن المتوقع أن تسلط هذه السجلات الضوء على علاقات إبستين مع عدد من كبار رجال الأعمال والمشاهير والسياسيين، من بينهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب. غير أنه لا يزال من غير الواضح كيف جرى اختيار الوثائق التي نُشرت، في ظل إشراف إدارة ترامب الكامل على عملية النشر.
وتضمنت الدفعة الكبيرة من الوثائق سبع صفحات تحتوي على أسماء 254 «مدلّكة»، جرى حجبها بالكامل بدعوى حماية معلومات ضحايا محتملين.
كما شملت الوثائق عدداً من الصور التي لم تُنشر من قبل، من بينها صورة يظهر فيها الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون وهو يبدو أصغر سناً، مستلقياً في حوض استحمام ساخن، مع إخفاء جزء من الصورة بواسطة مستطيل أسود.






Comments are closed