أكدت هيئة أسطول الصمود، الثلاثاء، أن حادثة احتراق جزء من السفينة الإسبانية الراسية في ميناء سيدي بوسعيد قرب العاصمة التونسية، أصبحت في عهدة السلطات المختصة التي ستتولى التحقيق فيها، مشددة على أن المشاركين بانتظار النتائج الرسمية.
وقالت الهيئة في مؤتمر صحفي إن «ما يهمنا أكثر من أي شيء هو الأسطول نفسه»، مؤكدة أن مثل هذه الحوادث لن تثنيها عن المضي نحو وجهتها ولا عن تحقيق هدفها.
وأضافت أن عزيمتها كبيرة وأنها لن ترهبها تهديدات الجيش الإسرائيلي، لافتة إلى أن الغاية ستظل دائماً رفع الحصار عن غزة ومساندة الشعب الفلسطيني.





Comments are closed