قُتل 11 مدنيا على الأقل، بينهم 3 أطفال، وأُصيب 31 آخرون بينهم 9 نساء، برصاص قوات الدعم السريع في بلدة شق النوم غربي مدينة بارا بشمال كردفان، وفقا لشبكة أطباء السودان، التي وصفت الهجوم بـ”الوحشي والمنتهك للقانون الدولي”.
تتسارع وتيرة المعارك في شمال كردفان، حيث استعاد الجيش مواقع استراتيجية بالفاشر والنهود، بينما أعلنت قوات الدعم السريع سيطرتها على “أم صميمة” قبل أن يُعلن الجيش استعادتها لاحقا. وتشير تقارير متضاربة إلى سقوط ما لا يقل عن 700 قتيل من الطرفين خلال معارك الأحد.
وتُعد هذه التطورات الأحدث في الصراع المستمر منذ أبريل 2023 بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، والذي تسبب بكارثة إنسانية واسعة، خصوصا في كردفان ودارفور.











Comments are closed