أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عقب اجتماع “تحالف الراغبين”، أن 26 دولة، معظمها أوروبية، التزمت بالمشاركة في “قوة طمأنة” عبر نشر قوات برية أو بحرية أو جوية في أوكرانيا، وذلك في إطار ضمان أي اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار مع روسيا.
وشدد ماكرون على أن “هدف هذه القوة ليس خوض حرب ضد روسيا”.
وأكد الرئيس الفرنسي أنه حصل على “دعم أمريكي” واضح لهذه الضمانات الأمنية بعد مباحثات مع الرئيس دونالد ترامب، مشيرا إلى أن الأوروبيين وواشنطن اتفقوا أيضا على تشديد العقوبات على روسيا، وعلى الصين لدورها في تمويل المجهود الحربي لموسكو، إذا استمرت في رفض السلام.










Comments are closed