أعلنت منظمة العفو الدولية في تقرير نشرته أن أكثر من مليون طفل في هايتي يعيشون في مناطق تسيطر عليها العصابات المسلحة.
وأشار التقرير أن عدد القتلى في هايتي بلغ خلال عام 2024 نحو 5600 شخص، مع تسجيل 2212 إصابة و1494 حالة اختطاف.
وقد تفاقم الوضع الأمني بعد اغتيال الرئيس جوفينيل مويس في يوليو 2021، مما أعطى العصابات فرصة لتوسيع نفوذها.
ووصفت الأمينة العامة للمنظمة حياة الأطفال بأنها مدمرة، حيث لا يجدون مكانا للحماية أو العدالة وأن “أكثر مليون طفل في هايتي يعيشون في جحيم من العنف والجرائم”.